#مئزرك … #الأزرق
يلاحقني ..
نبضها ،، شذاً ،،
يراقصني كـ ارتجاف
الخطا وإطراقها بـ نشوة المقل
تثيرني رائحة السحاب في زندك
ومضة ترجرج حور عيني بفيض وافر
كما الدموع في وجنتيك حين ،، الهمس ،،
تتفتح ..
خجلاً ،،يهمي ،،
في محياك كأنك
الابتسامات ،، الطاغية ،،
وصورة الربيع منعكسة بـ مئزرك ،، الأزرق ،،
سارحة مع
الافق تراقصين ،، ظلك ،،
وإن لمحت أسراب العيون ،،حولك ،،
عزفت عن الوجود بـ بشاشة ،،القبعة،،
تثور
كينونتي هيجانات
تكمن في البداية و ،،تنهار ،،
تنهار معها الدروب ،، محطمة ،،
قضبان البعد في كل مرة ترفعين ،، ساقك ،،
أتعلمين متى ، حين اقترابك مني خطوة ،، بـ خطوة ،،
ارفعي
قبعتك لأخمد
حرّ أنفاسي ،، متأهباً ،،
في حضرة كبرياءك لوحي بها
فـ فيها السر ،، إرميها ،، و ،، إلتقطيها ،،
وشاكسي البراري هناك و إتركيني ،، أترصدك ،،
جنباً لـ جنب
حين ،، نمضي ،،
أنت كل ،، تضرعاتي ،،
أنت كل ،، استقصاءاتي ،،
أنت كنزي الذي لا تحوزه ولا تواريه ،، فصولنا ،،
ادني مني
فـ طريقنا ،، المعبّد ،،
ادني مني لـنمشيه سوياً
والسكوت ورعٌ يلفّ الرحى
يغلف وقع خطانا ،، طمأنينةً ،،
تُنصّب مهجتينا في واحة السكينة
تصديقاً مقدّسا بـ الحب ،، الراسخ ،،
يزكّي الشتات
و نيسان ،، الصبا ،،
عندما نخفي ،، الكفوف ،،
تحت القبعة حين ،، التشابك ،،
Francwa Ezzoh Alrhebani
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق