فيهِ الثباتُ والأقدامُ تزدحمُ
محاورُ الأفكارِ دوراتها
الآفاقُ موردُها
الأعناقُ محملُها
ساحاتُها...الآمالُ موئلُها
مثاباتُها...أقواسُ فرحتها
معاولُ الهدمِ والزرعُ
سُباتٌ منها...ثوراتُها
الآلاءُ فيها....النعماءُ والضرّاءُ
محافلُها
حواضرٌ والأوهامُ تحتدمُ
خيماتُنا تاهت رغمَ أَنّا تسورنا
واوتادُنا صُلْبٌ.. أقوامُنا قِشٌ
العمودُ منصوبٌ والريحُ لعبتُها
والإهواءُ تصطدمُ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق