حين صلى
تراتيل شوقك من محرابك
وصلتني
حبيبي احس انها تعويذة
انقذتني
لكنها رمت بي في بحر
حب وسقتني
اشواق لا اقوى عليها
صريعة عشق اردتني
سادعو ان تزيد داخلي
لتتكحل بها عيني
ستغدو كحلتي
واسقيك ندى صمتي
صرخات تتحامق
كي تصلك ...
تحطم المسافات
لكنني تذكرت ان الفصول لا تلتقي
انها فقط تنتظر دورها
لتغني ومعها نغني.........
عبيدٌ لسنا اسياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق