حبر على ورق
ذاك الشوق
تمرد وانكسر
كبرياءه.... زاده
الق على الق
لاتطالب
من كان جرحه عميقا
بأحساس الامل
وعنقه دق
مجاذيف نجاتي تكسرت
وبت استغيث الغرق الغرق
كيف طاب لك مقاما
بالامس تشكو
واليوم ترافق كل من برق
عين الرضا كسوتها
بجلباب الحياء
واطعمتها رحيق الزهد
بلا غدر او شفق
غادرني الان ..
عصيتك وتمرد
الانين واستفاق
بكت عيناي
ودمعها قد سرق
ليتك كنت حجرا
لالقيته عند مفترق
ولكسرت كؤوس الصبر
ما عاد لها في نفسي
ذاك الالق
حبك....
كان زورق من ورق
# عطايا الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق