شَاخِصَة عَين الشَوق
رَتِلْ آيات النزع الأخير
وأغمضْ جفن التَوق ..
فَأنا
أُحِبُك, كَأنَ
لَا أنثى غيرك, فِي العَالمِين
احبك, حَد اليقين
بأن الليل يَتَجَافَى عَلَى جَنْبَيك,
بِذِكرِي وحَدَ الأنين ..
احتَضنْ أيتَام عِشقي
وأمسحْ عَلَى صدُورهم
لينقطع الوَتين ..
هَمهِمْ :
لَم تَكنْ المَرأة الأخِيرة
إلا أنِني
بِهَا بَدأتُ
ومِنهَا لَستُ أنتَهِي
في كُل حين ..
فَمَا كُنَ
النِسَاء نِسَاء
وَيحَ النِسَاء
بربكِ عُودِي
فكُلِي حَنين
أنا وحرفي توأمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق