أين أضع تلك الأصوات الخافته،
ليس هناك خزانة
ليس هناك شمعة دائمة الضوء
ليس هناك ضحكة معمرة
سافتح النافذة وارشد العصافير لها
اترك سطرا كل مرة ، لا أقدر على إكمال المعنى ، هناك حقائق تتساقط بسرعة تنمو خلفها أكاذيب فخمة
حملت رغيف خبز على ظهر فراشة ، لسعتها حرارة الجوع ، ظنت انها شمعة ،
احترقت بحبها
الخيول الرشيقة تركض في راسي
تبحث عن معركة لا تترك الاطفال يتامى ، شاهدوا كل المسرحيات الحزينة،
ليس هناك مساحات لينظفوا الحقيقة
تعال اخبرني
كيف لي أن اتابع دمعة
واجوبة مخفية في رداء عتيق، ومفردات تدور حول نفسها، وسيدة لا أعرفها جيدا ،
استوردت أربعة قبلات وابتسامة سقطت سهوا من فم بائعة متجولة
لم يقتنع الأطفال بروايتي استنفذوا ذخيرة الضحك ، واختفت الأصوات،
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق