وعودٌ مسروقةٌ من وهمي السفيه
من أشباحِه الحزينةِ أشيّدُ قصورَ الخرابِ، تسكنُها بناتُ أفكاري
التي تغرقُ في لجةِ الضبابِ
بينما نجائبُ الصحوةِ على امتدادِ فرسخين من الضياعِ يشربنَ مخدرَ الوجع كي تنامَ بغيبوبةِ المعرفة،
وتصبحُ بأعماقِ الحلم الضائعِ ( فلاش باك) للماضي لنعلمَ الجهلَ علومَ وتقنيةَ اليقين ونفتحَ للنفسِ قاموسَاً فلسفياً ومخاطبةَ الباطن وعمقَهُ الخفي لعلنا نصلُ لشهادة الجنون.
هدى عز الدين
28/4/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق