سأسئل السيف
مذ إن هويت
على منارة عزنا
ماذا دهاك
ولم تقف
فأجابني
حاولت أن أخطأ ولكن
سمعت صوتا ذو وقار
أن امضي الى ما قد نويت
فاليوم قد زقزق البط
وشق الباب طرف عبائتي
هو نفس ذاك الباب
الذي كسر الاضلاع
يطلبني
ياسيف انزل سألقى
فاطم بذا النزول
فالموت يطلبني
وانا علي لا احول
وسألقى الله فيه
وابن عمي والبتول
وستشقى
انت بعدي
ثم عاودت السؤال
قال اعرف ماتقول
جعل الله بي البأس
على زوج البتول
غشني هذا الشقي
فأنا والله
من ربي خجول
عندما القاه حتما
سوف اعزل عن سيوف
قاتلت
تحت رايات الرسول
وساندم
بقلمي. فؤاد ابو عزيز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق