ستراني ابتسامتك التي تسرق منك لحظات السعادة ..صدي أمنياتك التي تقف فور رؤيتي ..ستراني في أحلامك في خاطرك في دقات قلبك مدلول روحي ...في كل بقعة في كل ركن ستري لمستي الخاصة تلك الروح ذاك الكيان....ستراني ينبوع نابضا بالحياة بين الفينة والفينة ستجدني لأني لاأنسي أقوي من دقات ناقوس الخطر ...من هبوب رياح اعصارية ...فقد تلقفت القلب وانتهت القصة المرئية ....
بقلمي شرين عبد العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق