هاهو لايواسيه
إلا أَنين الريح
يمتطي جواد أَنينها
فتذهب بغيض جسد
أضحى ملاذا أمنا لاوجاع
يقاسمها شهد الربيع
وجبال من الجليد
تعزف لحنا يلفه الصقيع
في متاهت الخريف
لا يثمل الابكأس شيبة
لا يثيره غنج دلالها
تتراقص على عواقر أحلامه
ماجنات صروف الليالي
يتناسلُ بهنَّ ...
الحب يشكو ديمومة الوداع
لا يفقه إلا مرارة الإحتضار ..ا
وحرمان لا يستغيث
إلإ من الحرمان نفسه
ويتم الشفاه لا تعرف نداوة القبل
وحكايا لم تلد بعد
باسم جبار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق