أتُراني عَجَزتْ ...
أوهَنتَني ... يا كلك مني
رهبة أشعلت بي النار
مقيدة يدي
متاهة أعترت فكري
أرتَبَكْتُ وكلي هلع
تَسَاقَطتْ دموعي
أنزويت لوحدي ...
مكتفية بالبكاء
خطواتي واهنة
أخشى عليه
حد النشيج
يرتجف شغافي له
ليتني أضمه بين
جوانح أشتياقي
تبا لها القيود
كم موغل بيّ عشقك
يالطرافته صمت الأنين
يستبيح إنطفائي
وصوتك المهموس
يسكن ذاتي
اللعنة لأعراف كبلتني
أدمت مواجع اصطباري
محمومة أنا بك
ماذا لو اغمضت عيني
وتوستدك بين أضلعي
عله يستكين بي ألمك
مرتبكة كارتعاش ميس الورد
في مهب الريح
مالي أتوه
لو باغتني صوتك
يبيت ناعسا على خاصرتي
طفل يحلم بالذراع
لا أنكر كم أحبك
ليتك تعلم تتسرب بين أضلعي
احببتك غربة قصيدة
مغروزة في لظايَ
مجذوبة بتيم هواك
دع همسنا يطول
كم ساحر
عناق الهمسات
نٌحلق عصفوربن
في ربيع كل الفصول
لا مأوى لدينا
غير كوة في غابة
قصية
أنهلُكَ إشتياقي
وتجمعني لهفة بقاء
هي منى أحلام
راعفات
معا نكون دون إنفصال
كن بخير لأجلي
حبيبي
عطايا الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق