الآية الوئيدة :
هما غدان...
امسِ..والآن...
...يكتبان..
وحشيةَ السكون المتفشّي..
في عبثيةِالمصادفات..
والوطن..!!
محضُ كفن..
ارتدِهِ..وسِرْ وحيداً..
الى جنةِ التمنيات...
فالنهايات..
...بدايات...
الآية المنفية :
( من هرطقات نبي مرجوم../ هُرِّبتْ سراً )
~هرطقة متواترة.... : / بعيداً عن مسامع كبير الالهة
في محكمة الاشلاءِ المبعثرة
بين مراكز اقتراع النبلاء
وحدَها االرصاصة
الشاهدُ العَدل
والحكمُ الفصل
~هرطقة مسنَدَه....: / الى العسس
سيأتي من انباءِ الغيب..
ما يسدُّ أفقَ اللهفه..
فانتظرْ وحهَكَ..
لعلّه بهتان..
~هرطقة متفق عليها...: / محاصصاتياً
ليس كلُّ شيءِِ دان...
مادام الانسان..
فالنسيان..
الحقيقةُ الوحيده..
في هذا الزمان..
~هرطقة احادية العين....: / الاخرى سرقها خازنُ بيت المال
الآية المصلوبة :
هما غدان...
امسِ..والآن...
...يكتبان..
وحشيةَ السكون المتفشّي..
في عبثيةِالمصادفات..
والوطن محضُ كفن..
ارتدِهِ..وسِرْ وحيداً..
الى جنةِ التمنيات...
فالنهايات..
...بدايات...
الآية الآبقة :
إلامَ ترنين...؟؟
يا سرَّ خَفَرِِ دفين...
احلمَ سنين
طواه ماضِ ِِ حزين
ام..محضَ نجوى
لنبض ِاملِِ ضنين
بين المقلتين
عالمُُ من الاسئلة
ضاع مجذافُ بحّارِها
وطوته لجَّةُ الحنين.
الآية المبشرة بالفجر :
براءةُ الغدِ..
ظلال سراب
على قيعان الارتقاب
وصمتُُ وحيدُُ نَدِي
يحتضنُ اغصاناً يباب
تمحو بسمةَ الموعدِ
فقمْ شموخَ يقين.. لاتترددِ
فمازال افقُ الآتي.
لم يتلبَّدِ
سيزهر الاملُ
في عين الاسَل.
باسم العراقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق