.......
لمْ تَنمْ
كان على السرير ممدَّدا
ويفركُ بعشرهِ،
ما ان صاح... الله أكبر
المؤذنُ،
صرختْ به..
لكنَّهُ.. في عالم ثان
لا يدري أن صراخها كان له،
جَيبهُ الباسط يده..
في صالة القمار.... أنهكه،
باعَ الأثاث،
الثريات،
و الستائر ،ولم يندم
برَّأَ ساحتهُ من الضياع..
ثم أطبق جفنيه ونام
كان يساير "ثلةً"..
من عُصاة "جيبهُ الباسط يده"
.......
لمْ تَنمْ
كان على السرير ممدَّدا
ويفركُ بعشرهِ،
ما ان صاح... الله أكبر
المؤذنُ،
صرختْ به..
لكنَّهُ.. في عالم ثان
لا يدري أن صراخها كان له،
جَيبهُ الباسط يده..
في صالة القمار.... أنهكه،
باعَ الأثاث،
الثريات،
و الستائر ،ولم يندم
برَّأَ ساحتهُ من الضياع..
ثم أطبق جفنيه ونام
كان يساير "ثلةً"..
من عُصاة "الأنبياء"،
وهي لم تزلْ..
في لجَّةِ الأهوال عالقة
.......
جواد البصري-العراقالأنبياء"،وهي لم تزلْ..
في لجَّةِ الأهوال عالقة
.......
جواد البصري-العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق