أرتهن لهذا الحزن النبوي، و أمتطي لحظة صمتي ...، لتلتحم كل هواجس الروح في معركة حياتي ، تضيق مساحات البوح ، وتكتم شهقة الحياة في صدري المذبوح بحب ملامح أمي القاسية ...!
أفرغ كل وجودي في وسادة الحلم ، و أمنح الأمل المخادع إبتسامتي الساخرة ...، أرتمي ككيس نفايات على
قارعة دروب أهلي ...!
أحن للراحلين ... و أسأل أطيافهم:
لماذا تركتوني وحدي ... ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق