بسطتُ الروح وادعةٌ
بينَ عينيك
و سرت روحي اشواطاً
من الشوق
هائمة بينَ مُقلتيك
وادميتُ اناملي
امهّدُ الاشواك
زعفران بينَ قدميك
ملأتُ كاسكَ رحيق الروح
حينَ جفت شفتيك
وجمعتُ اساريرَ القلب
واختطها مئزراً طاهراً
محتضناً جنبيك
كل ابعاضكًً تُكمّلُ ابعاضي لديك
فكيف المسير والعين والاجفان
رهينة بين يديك
بقلمي صاحب الاعرجي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق