تشبهين السندريلا في ما فعلته بالأمير .. رحلت بعد دقائق من اللقاء و تركت قلبه معلق بها و أسير .. ذلك الخير الذي يسكن وجدانك و روحك و يجعلك وجهك كأنما بدر منير .. من قال أن اللقاء بيننا كان صدفة إنما كل شىء بقدر و تدبير ..
أطرق بابك في إستحياء لا أريد لك ضيقا" و لا تكدير .. و ما أرغب إلا في كرمك المعهود مع زائر أو عابر سبيل ..
ألا تصدي الباب في وجهه و قد مر قبل أن يصل إليك بكل ما هو عسير ..
و توسم فيكي خيرا" و رأى فيكي ترياق للألم و كل ما هو مرير .. فهل تصدين الباب أمامه أم تعطيه فرصة تحديد المصير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق