بركانٌ من الشّوق
ِ يغلي
ياحبيبي اغتالَنيَ
سفرك
واضعت قلمي
ومحبرتي
ودّعت حروفي
واوراق،بوحي
وأخذتُ في
جيبي بعض
من بقايا،ذاكرتي،
أخذتُ إمضاء
َ العمر من
بقايا رجلي
وأخذتُ وجهك
َ حبيبي،الى
مكان دفني
،لحواسي
ورائحة عطرك
قلبي عليك
َما استغنيت
يا أنت في خيالي
ومعتقدي
والقصائدِ
والحكايا
يا أيّها الفار،من
قلبي الى شرياني
في بطاقات
زعزعت،كياني
بين خلجات
الوتين،ونبض الحنين
شوقك
ادماني وصهر
الصّخورَ
اذابُ الاوتان،
حرقُ الشريانَ
يلفحُ وجهَ السّماءِ بِحَرّهِ
كوى الوجوه العاشِقَةَ
بلظى الوجدِ ونارِ الحنين
بركانٌ مِنَ الودِّ
في أعماقِ القلب
يقذفُ حُممَ الوصلِ والحبِّ السَّخيّ
يغمرُ قيعان الفؤادِ هوىً
وهيام وحنين،،،،،،،،،بقلمي،سمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق