على حين ابتسامة من وميض القوافل النازحة بتمائم القواسم المتنافرة للنوارس الغجرية الاسرار ، كنت امسد سعفات الطفولة ... وتتراقص مومياءات اللجج العابثة بذاكرة الوديان المسروقة المرايا ، وكانت القصص الوركائية العنقاء ، ترسمني رموز احلام تعولم الضياء بأجنحة مسمارية القلب
طوبى للبلوى
واغاريد الشكوى
في جنائن الريح المعلقة على نياط التوسلات البريئة النفي
............................ للحنين باب لايفتحه الارتقاب ... فلتكن انت ...
باسم عبد الكريم العراقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق