قالت لي :
كُنْ مُختَلِفاً !
فإنّي أبحَثُ عَن رَجلٍ وَعر التّضآريس !
رجلٌ يُسمّيني بِ " قِطعَة النّــعيم
يُجدّد انفآس الهَوى ,
ويُذهِل تنآقضآت المَلآمِح !
فأقول :
أما أنا فلا أُريدُ أَن تَختلفي
فحتى ضَمةُ شفاهكِ عند غضبكِ
تُميتُني عِشقاً .....
محمود العرابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق