أعمى فقط
..
.
نعم لدي موهبة الكتابة الساذجة
لي زوجة
أبناء
احفاد
لي عشيقة .. حادة الطباع احيانا.. وكما ينبغي
لي أصدقاء كثيرون
اعترف
لست ملاكا
ولاقارئ السر
انا ... ابحث عن الصدق فقط
بلا
خوف
او "رتوش "
واكذب.. احيانا
ابحث عن امرأة " عورة "
حتى اعرفها جيدا
واكتب عنها بساتين حب
وغابات غزل
وشوارع اهتمام
انا أعمى... الان سيدتي
اعمى يحمل كيسا
من قلق
وقناني ماء ... مستوردة بعناية
انا ... اثر
من جنود
مرأب سيارات
وطعام موحد
لا شيء في خزينتي الصغرى
كل شي... معد خصيصا
لرجال... يرطنون بالوطنية
والأسماء المقدسة
انا ... أعمى يا سيدتي
لا... تقحمي عيوني .. بالأسئلة الرخوة
اتذكر فقط
لون علم
شجرة نارنج
وجنات من جمر
احفظ ... أزقة المقابر جيدا
أراها ... صامته
لا هسهسة
لا شهيق
لا غزل طري
اعذريني ... انا الان في الجانب الاخر للمدينة
ابحث عن
دار ايجار
وورقة صحة اصدار .... محب للوطن
انا أعمى
ياسيدتي ..
.
.
.
اعمى فقط // بقلم الأستاذ الشاعر جواد الشلال
نـــوافــير للآداب والثــقافة ... رئيس مجلس الأدارة الاستاذ الشاعر علاء الدين الحمداني
أهلاً وسهلاً بك أنت الزائر رقم
النصوص الأكثر قراءة اليوم
-
حاول أن تجيب ------------- حبيبي هل أنت بخير أنا كثيرة ألأشتياق ألم تنساني طول الغياب رجاءَ من أجلي حاول أن تجيب حبيبتي انه سؤال ...
-
{ الدلالات المعنوية للبنية الصوتية النصية على مستوى الحرف الشعوري } دراسة تحليلية سيميائية عن نص" فِلْقَةُ الروح" للشاعرة السورية ...
-
أَنَا ياسيّدتي بِلَا قَضِيَّة . . أَوْرَاقِي مُزَوَّرَةٌ . . وعضباءُ هِي البُنْدَقِيَّة . . بُيُوتُ اللهِ مُصَادَرَةٌ . . نِصْفُهَا مُسْلمَة...
-
ظل يسكن قلبي ظل أسبقه بالقول يسبقني فعلا أتماهى سيرا يحجبني. جريا أسكب بعض ريائي يخرجني الأنقى ما اليجري في حجب الروح إذ يحكمها ظل....
-
الوجوه التى نعزها لا يمكن أن ننساها مهما بعدت المسافات وانقطعت الإتصالات فهمسات الأحبة ...
-
رنينُ الإحتفاء جلست فيروزية الصوت خلف مقاعد العيد، تراءى ضجيج ُ الراكضين قُرْبَ أثيرِ مآذنِ الشروعِ بالمسرّة، نادت الأراجيحُ صِبية المواقيت...
-
فؤاد چاسب. العراق عندما تموت القلوب لا مأوى لنبضي تحت صدري جرعت الصبر مرا دون داع سقيم معدم ثمل ورث وصاع النمل أضعف منه صاع رثيث...
-
#ملحمةالعصر$ صديقي يناديني هرقل ماذا بعد الانتصار أَشَرَت هُناك لجزيرةٍ وَسَطَ البِحار تسكنها حورية تسحر الاسماع والانظار وقفنا عل...
-
انحسار في مدى الرؤيه ___________________: قبل عام اخبرتكم باني لم أعد اراكم قبلها كنت لا اراكم جيدا وكنت القي باللائمة على نفسي وعلى قصر ال...
-
..........أقداح الولع........ ............................... نمت أشعاري وأينعت في حدائق العشق تتطلع الأيام الخوالي وترحل مع طيور الهجرة نحو...
مجلة نوافير /قــسم الأرشيف
-
◄
2023
(607)
- نوفمبر 2023 (2)
- أكتوبر 2023 (26)
- سبتمبر 2023 (53)
- أغسطس 2023 (114)
- يوليو 2023 (107)
- يونيو 2023 (73)
- مايو 2023 (62)
- أبريل 2023 (36)
- مارس 2023 (56)
- فبراير 2023 (54)
- يناير 2023 (24)
-
◄
2022
(216)
- ديسمبر 2022 (25)
- نوفمبر 2022 (14)
- أكتوبر 2022 (18)
- سبتمبر 2022 (50)
- أغسطس 2022 (13)
- يوليو 2022 (13)
- يونيو 2022 (14)
- مايو 2022 (19)
- أبريل 2022 (7)
- مارس 2022 (2)
- فبراير 2022 (27)
- يناير 2022 (14)
-
◄
2021
(712)
- ديسمبر 2021 (28)
- نوفمبر 2021 (17)
- أكتوبر 2021 (14)
- سبتمبر 2021 (11)
- أغسطس 2021 (21)
- يوليو 2021 (71)
- يونيو 2021 (56)
- مايو 2021 (59)
- أبريل 2021 (104)
- مارس 2021 (69)
- فبراير 2021 (108)
- يناير 2021 (154)
-
◄
2020
(190)
- ديسمبر 2020 (108)
- نوفمبر 2020 (61)
- أكتوبر 2020 (21)
-
◄
2019
(31)
- يناير 2019 (31)
-
▼
2018
(1010)
- ديسمبر 2018 (64)
- نوفمبر 2018 (109)
- أكتوبر 2018 (125)
- سبتمبر 2018 (68)
- أغسطس 2018 (21)
- يوليو 2018 (73)
- يونيو 2018 (68)
- مايو 2018 (98)
- أبريل 2018 (146)
- مارس 2018 (124)
- فبراير 2018 (108)
- يناير 2018 (6)
-
◄
2017
(785)
- ديسمبر 2017 (97)
- نوفمبر 2017 (5)
- أكتوبر 2017 (93)
- سبتمبر 2017 (79)
- أغسطس 2017 (173)
- يوليو 2017 (142)
- يونيو 2017 (140)
- مايو 2017 (56)
اخر المشاركات على موقعنا
بحث هذه المدونة الإلكترونية
مجلة نوافير للثقافة والآداب 📰 صاحب الإمتياز الاستاذ الشاعر والكاتب الأديب علاء الدين الحمداني شاعر وأديب / عضو اتحاد الصحفيين/ عضو وكالة انباء ابابيل الدولية/نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة قلم
أحدث التعليقات
Translate
من نحن
نـــوافــير للآداب والثــقافة ... مجلة عراقية عربية 📰 رئيس مجلس الأدارة الاستاذ الشاعر علاء الدين الحمداني
جميع الحقوق محفوظة لدى مجلة نوافير الإليكترونية ©2018
تنوية
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة المـجلة ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق