{ أُحجية مقدَّسة السّر / من يفوز برأسه ؟؟ }
....اهاجر ... لااهاجر ...
اهاجر
.......... لااهاجر ..
أُهاجـ
لا اهاجر
أُها
لا اهـ اجر
أُهـ
لا اهـ اجر
أُ
لا... اه اجر
لا....
....
.... الغمامة ... تبيض
في عمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــامة الحمامة
وخَراجُها
عائدٌ اليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
دائماً
يعود .................... اليه ..
كان الوعد قد ........ حصحص
حينما
برق الوعيد في ........ عينيه ..
هو .... تراتيل زغابات اليهماء في ليالي العطش
لايرتوي من معاقرة رحيق المنافي الخمرية الشفاه
هو .... نسمة منابت الاضلاع المرة الضفاف
تداعب خصلات زنابق الجباه المنكفئة
على حسيس اوتارها الممحية ...... الأكف
وانا ..... جلمود منفطر
من وقع سياط الحنين ................ ولالوعة
..ـــ كان بالامكان اجمل مما بان لولا ...انك جبان ــ
الانتفاضة الاخيرة لجناح المطر ... كانت رقصة
في فنجان .................... / لكن المرزبان يراقص الشيطان
يقيؤني
... على ارصفة القوقعة اليتيمة / لاعزاء للنسيان
.... ( الحلم مرجوم القصد .. لا يخيط فم البلبل.. ويطلقه حُـ .. ـرَّ .. اً )
.... الهوى حضن جمرٍ دان و...... هو
يرجمُ ..الاسئلةَ البيضاء
.. في الوجوه الضاوية الاسماء
فمن يفضُّ بكارةَ المعاني الموميائيةِ العصمة ..؟؟؟
... دار ... دور*
....قبر ... قبور
...عشتار ... تدور
في ذاكرتي
عصفورة ... من نُور
... من.. نًو
.......من ... نُـ
............من ..
..................مـ........
.......
... تسابيح البخـور
تعمّدمي
... تحنّطُني
بذروقِ عنادل الجنة العدنية*
بقيح آيات الخلود ..
................................. انا
اللاأحد ( أتُجيدُ الرقص ..؟ ) والملحود
انا كل ( أتُغنِّي .. ؟ ) الحدود
انا الذبح ( فزتَ ورب الكـــــــــــــــذ بة ) الموعود ..
أ
..........نـ
...........................ـــا ....
من ادمنَتْني
الشعاراتُ المزينة
يشهقات الحور العين
...... لا ............أُهــ.....
نقطة ...لاسطر ؟؟؟..:
الوصف : صرخة تبحث عن انسان
المكزمان : كاتم صوت
العرض اليومي المتهرئ الحضور :
صلوات ازيز بلا عنوان .. في مساجد الغياب المتورد الاحضان ...
اطار القسمات ..: حدود قارصة العزلة .
صالة العرض ..: ..... وطن ...
...يُرفع اللثام ...:
بين غفران الذنب .. وذنب الغفران
... جنة من صلبان ... وحمامة مقطوعة اللسان
......... .. تتراقص غافية الانخاب ... حول خصر ... ربٍّ بلا فرشاة
....و... كانت المتاهة ...
.................... فرادسَ موبوءة الازقة ...
كما في كل ... ماهو آت ...
تنسحب امنيات الشرفات الباااااردة الأنامل
من مفازات الصعاليك
..... فالعزةُ لمن استل الرغيف
من بطون الأقداح المترعة .... بخيلاء الخواء
ليرسم على مقاس زقزقته .... أفواهَاً لا تلوك الغبار
.....................................................................ــاجر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم العراقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق