ما ذنبي ؟!
ان خفق الفؤاد
شوقا
لأميرة ماتركت
للحسن وصفا
بسهام الطرف ترديني
ونار الشوق تكويني
غيرت ِ تاريخ ميلادي
حين أتهجد اسمها
أو أقرأ حرفا
من أبجديتها
أعيش بها
مستقبلي الاتي
انها الحب
جنون العشق
وأجمل حالاتي
يصمت الكلام
ان تناءى لسمعي
كلماتها
أرتشفها
ترياقا
لسقمي
تساوى ليلي
بنهاري
ولا أنام الا ان
آمن عليها ِ قبلي
كفي عن تعذيبي
واحذري ثورة
اعصاري
بقلمي
سعد صالح
بغداد.العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق