قد ابدو مغفلاً للوهلةِ الاولى ان لم اكن غبياً على اقلِ تقدير ..اذ كيف لي ان اقعَ في حبِ امرأةٍ تراني مجردَ صديقِ ودود..
لا بأس ان سلمنا بذلك جدلا..ولكن ما حيلتي حين يحملني صوتها الرقراق فوق سحائب من نور..يفتح بين يديَّ مدائن الحب الذي لا يموت ابدا.....ابدااا..
كمال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق