ملكة الحسن
عندما يلوح نور محياك ناظري
اطيل النظر اليك كي تستقر صورتك بحدقات عيوني
ينطلق الإلهام
يخط اليراع شعور واحساس
كانني
سجين مقيد بسلاسل
وانت ملكة بتاجك وبهرجك وكبريائك
عطرك الاخاذ
وانا كلي جراح من جلد وتعذيب بسجني
فقط رؤياك واشراقة حسنك الشيء الجميل
بتلك القلعة
التي اقبع بزنزانتها اللعينة
هذا هو شعوري لحظة رؤياك
بقلمي .سعد صالح
بغداد.العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق