1**الأفكار والأحلام هي واقعنا وتُشير إلى حقيقتنا ،،والعالَم الصعب الذي حولنا ،،هو جبهة قتالنا الذي يجب أن نفهمه ،،لنحقّق أفكارنا وأحلامنا فيه ،،
والذين فشلوا ،،هم الذين كبُرتْ وسَمَتْ أحلامهم فلا تتحقّقُ بوسائل الواقع العاديّة ،،الملوّثة ،،فتحوّل هؤلاء المثاليون إلى الجِهة الأخرى مُنعزلين مُعارضين ومُنتقدين،،وهم دائما يخسرون للّذين لا يفهمون الطهارة
،،هناك دائما أُناسٌ من أهل السماء يمشون معنا في الشوارع ،،يُصلحون أمرنا ويزهدون بما عندنا ،،
..
إذا انحبَسَ صوت ضميرنا فلم نهتمّ للطُلم والإعوجاج،،فهذا اكبر مسخ لإنسانيتنا،،لأنّنا لن نُصلِح حياتنا أبدا ،،
..
2**انتبهتُ لتعبير وجوههم الباكية ،،وتألّمتُ معهم ،،قلتُ : كم يشبه المسلم غيره في الحزن،،وفي كلّ تعبير انسانيّ
..
..
الكاتب / عبدالحليم الطيطي
أنا أكتُبُ هنا في مدونة عبدالحليم الطيطي الأدبية / أنقر عليها في بحث قوقل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق