لاسبيلَ أمامَ فراشةِ الأصيلِ الطويلِ العُنقِ غيرُ
......الإنكماشِ الصّارخِ الألوان.....
وكلٌ
سيصطَفُّ في محرابِ اللّعنة.......
.........................................ــ من يحرثُ السَّماء...!!؟؟ ــ
سَـــ .....
....... ـيستمرُّ
..................... ...إلى آخرِ معنىً
تناسُلُ الصِّدَف.....
وتبقى ...محورَ الغاياتِ
أوثانُ الصُّدورِ المكتَنزةِ بأسرارِ خيالاتِ الهَمهَمةِ الآبقةِ من ...........صُراخِ الجمرِ الأبيضِ العين ..................ولن تكونَ صدىً لأوَلِ السَّطر....
وبلبلَ الجليد................................................ سيموت..
.....رقم : بلا
..... يوم : لن يُسمّى
...../ لابدايةُ...: أوَ لم تكنْ....
وبعدُ...... : ...................
كلُّ ماهنالكَ عبثٌ مقنُّعٌ بأوراقِ المَعاجمِ المُتدثرةِ بخيوطِ العناكب....اذاً...
.........................................لن يكونَ لك فضلُ إكتشافي......
فالشروعُ.....محضُ إفتراضٍ كَيفِيّ...
لاأثراً.... إلاّ لِنتانةِ الحقائق...........(النقطةُ ...نَهادايَة..)..
ملامحُ دخَان.... تترسَّبُ
أرقاماً فَلكيَّةَ على ألواحِ......ألإرتقابِ....و.....مُفاجأة......... ــ لاعلامةَ..ــ
....لكنَّ شريطَ الحظوظِ ... المُنْفوخَةِ بمزاجيَّةِ العُزلةِ القديمةِ ...القديمة..
يمرُّ مُسرِعاً في أذهانِ البيادقِ المُرسَلةِ في غفلةِِ من الأزمنةِ .... برسائلِ الحُبِّ .. ..........وبياضٍ دَهريّ.............. ــ المكافأةُ... سريرٌ ورأسُ أصهب..ــ
...لن يكونَ التمايُلَ البازاريَّ ..../ والثمنُ جسّدٌ مطبوخ
سوى سُنَّةٍ راسخةِِ الظِّل................ في ضمائرِ الفحولةِ ...وناموسٍ مُقدَّسِ الأزل....
..................... ( الزاويةُ اليَقينيّةُ للأين....)
.......مِن.......
........ إليه....
ثم يأتي بينهما
مالا يتعكَّزُ إلا على ....... أحلامِه...
و....سأظلَُّ ........
أبحثُ عن عيونِ العنقاءِ السِّجِّيليةِ الإحتفاء...
علَّها...
ترسمُ أنفاقَ الإيابِ العذبِ الى........
............................................................................ براءتي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق