متلبسا بكِ ، وأتابع برامج صناعة الحلويات،
لكن لم تكن سبب زيادة وزني مؤخرا لذا أستميحك عذرا
فأنت تسكنين قلبي دون توازن ومعرفة أحجام الأزياء ، يبدو الخلل في قُصر التنورة التي لم تكفّ عن مناغات القصائد ،
انتبه؟
ما جدوى الموسيقى لا يفرح بها طبل، والريح الهادئة تكشف حكايات العجائز
أعلم ذلك أنك مثل الحياة تعشقين الوقت،
الوقت الذي لا نراه ،
أقول لك :
لست متعودا أصغي لنفسي كلّما كانت هناك فسحة لئيمة وفراغ أغان باهتة،
لا أعرف وقت العطور هي تمشي معنا أحياناً ، تزدحم بساحات العمال ومربي الطيور البرية وسنابل متروكة بلا حنين،
العطر صوت طاعن بالمحبّة يسيل بالطرقات والألوان وقمصان النوم والغياب وعيون الذكرة،
العطر مراوغ نشط للوقت والأنفاس المتلاحقة وخوف الأيائل بالمراعي القصية،
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق