عادة ما أجمع خطواتي بكيس نفايات
وارشها قرب عتبة الدار ،
هذه عادة المتلصصيين على القدر..
قبل أن احصي ربع قرن من الكدمات
وجدتها كتابا تحت وسادتي اسمه
(ايدلوجيات العشق بكامل الصحو)
من القائل : لا أحد هنا يوقد الضوء ..
اظنه آدم..
اللسانيات كلها واضحة ، إلا لسان القصيدة ..
أكتب ، ثم أرمي على سطح دار جارتي ،
عبارات لا ثياب عليها ..
حسنا
لماذا لانترك كل ذلك
ماذا تعني؟
اعني ما عنيت ..
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق