__________________ وما زالتا قدماه تشقان الطريق اليكم وقلمه يقدح بوجه عقولكم حتى اعتزلتموه وحين موته كنتم المتصدرين بموكب الجنازة وصراخكم يشق عنان السماء... فكم من الانبياء قضو قبله؟ وكم من العقول لم تدرك انه خيرهم لو ارادو, اما أنا فلا زلت لا راكم وعين الحق ترى وعين الباطل كليلة عما هو خير
___________
كريم جبر / العراق/ بابل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق