.
أعشقُ رائحةَ القصائد ..
لونَها الأحمر
أُؤمنُ ببتلاتِ التيوليب
و المستقبلِ الأخضر
الخريفُ الذي مرَّ من هنا ؛
كان مجردَ زوبعةٍ .. لا أكثر
و برغم الحريق ؛
لم يفقدْ الندىٰ البريق
لم يتخلَ القمرُ الرفيق
و لمْ أزلْ أشقُّ الطريق
صوب َ حلمي العتيق
عبرَ أشجارِ النار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق