الماضين
أقتعلت حنيني
وواريته ثرى الجدب
وصببت عليه ما تيسر
من لعنات جحيمي
لكنه وهو الموؤووود
قسرا - يبعث امامي
في اوج لحظات نعيمي
يحيا كعظم رميم
دبت فية الحياة
واينع من جديد ....
يستبد بي ، هذا الحنين
الآثم والمأثومة به أنا
ويعيدني كطفلة مدللة
الى أحضان من أراد قتلي ..!!!
كيف الخلاص وأنت معي
تراقصني وفاءا
تناصبني العداء ترفض موتي ؟ ؟!!!
د.هاجر.أمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق