في ترادف اللا يقين
لثغة اولى ميزت حرفه المجروح
لتلازم الافعال في درب اختراق،شكله المنقول
من لغات القوم..اذ ضيعوا الافواه في اول التكوين
لتوازي السنة الخطب في اختلاط الحروف
ما كان الخطيب يعرف شيئا
كان يصيح، ثم يصيح
ويهم عويلا.ما كان يعرف شيئا
والناس في هرج يتنطرون..ويسمعون
ابصارهم مشدودة للجرح مفتوحا
اسماعهم بها حجر
وخطيبهم لم يدربمواضع الحرف
سهروا حد الظهيرة،حد المساء
ما استطال النجم لكن القمح اينع العاقول
والانعام اسكنت كهف الافول
ما ضمها مرعى،والزلازل هدت ضرعها
استطالت لثغة الجمع واستدارت
هجينا ما توافر في جمعهم
لم يجد رسامنا حتى مركز اللون
والموقد المسحور تفحمت حواشيه
باع اول الجمر،في اخر الصيف
وعدنا بالكوانين الى المسنود عند الخواطر
والغيم بعيدا تدلى...
ثلج المواسم....ما كانت كرات الشكل
تلز الكواكب بمجلسها المعتاد بالضيعة الاولى
مهدا.........حملناه........ووفرة الثلج
دثار
جليدنا المستطاب لصيفنا النافر
قليلا حكى
واللثغة استدارت خلف راس المقيم
سوارا...ثم اوتاد المخيم...والجسور
حكى قليلا في رسم التوسل والنفور
صوت احتفاء علة المجرور لحشد الوسيلة
تسمرت في ركنها المحفور احقابا
واستطابت ترادف الافعال في اللايقين....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق