مارايكم
انني اتحدث اليوم عن الصداقة التي جمعت بيني وبين احدى الشاعرات المغتربات تسكن الرياض لقد احببتها من كل قلبي لانها كانت معي اخت وكتاب مفتوح اطلعت على كل ظروفي وتعرف عني ادق التفاصيل وعندما يخطئ شخص بحقك تسامحه لانه لايعرفك ولكن عندما يخطئ شخص يعرفك حق المعرفة هذا غدر بحق الصداقة والمهم سبب الاساءة مجهول لانني كنت معها على الخاص نتكلم حتى اذان الفجر وقلت لها تصبحين على خير فيى اليوم التالي ارى الصديقة الغالية نشرت منشور تقول فيه انني لاافرق بين الظاء والطاء ليش شنو اني تخرجت من محو الاميه وانني لست شاعرة وكتبت قصيدة عنوانها عربات الخيبة نشرت في احدى الكروبات وااعجب بها الجميع ونشرتها في كروب رحيق الاقلام وانني اول وحدة انشر بكروبها علما انها بدون مدونة كانت بوقتها لانني اعتزبها وكنت وكانت تشيد بي وعلى غفلة دون مقدمات قامت بالهجوم الكاسح علنا ولم يحصل اي خلاف بيني وبينها بدون سبب ومبرر المهم الادهى من ذلك قالت لاحدى مساعداتها في الكروب بعد اشتراكي بمسابقة اجرتها رحيق الاقلام احذفي كل قصيدة مشكوك فيها شوف الاساءة الى اي مدى مامعنى مشكوك بها اسلوبي بالكتابة متفرد ومعروف ومن يومها نركت الشعر وبدات اكتب قصص وفواكها المطلوب من الاعتذار من انسانة حطمت مستقبلي الادبي دون ذنب ولايوجد اي خلاف يذكر قبل النشر كنت اتكلم معها على الخاص عادي جدا والله وبعقد الهاء هي التي تعدت علي وبسببها قامت الحرب العالمية الثالثة
من الجاني ومن المجني علية بربكم افتوني
برويائ اني رايت احد عشر كوكبا والشمس والقمر
لي ناكرين مع الاعتذار الشديد لسورة يوسف العظيمة
المجني عليها بركان العبيدي
شاعرة مع وقف التنفيذ
براءة من الاصدقاء الغادرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق