المنال بعيدٌّ..
والاماني مماطلة..
ترهاتٌ باهتة..
عبثاً..
ارتق ثوب النهار
الذي بات رثاً
اعيد طراوة الايام
من ذا يعيد
مراكبي البيضاء..؟
يمنحني جوازاً للعبور..
ام هل ارى وجه الضفاف؟
مرافيء الزيتون..
لون الفجر..
وهو يأذن للضياء..
كمال حمد
24/7/17
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق