عندما تتثاءب رياح الحيره
تحاول اغماضة جفنها على وسادة سهدك
تلقيها على صهد احلامك العابقات
برهد الفراشات
على زهر العمر.
تحوم حول ضوء
تبعثه حين يشدو
قلبك صبابة الشوق
في رحبك المسنن بابر
طرزت وحشة الانتظار.
تبعدك وتقربك في متاهة
تبحر في اللامكان
في فضاء الزمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق