(... ولكن !!! )
كان الأزل ... قد أفل
...قبل أن تشرقي
......................سرَّ سحّر ........ ألفٌ
برئ الخفقة و.... الحضور
هي .... صدفة
........... لااكثر
و..........قدر شقَّ قبرَ الزمن
.......ارتدى الوجود .... ثم أسفر...
من أين لكِ هذا الانتماء
لبدايات البدايات ..؟
يا كلَّ النهاياتِ الآخذاتِ بهذياني
الى ........صدأ خفقتي الأولى ...
كان و... رحل الى ممالك البعث
.. في ......................عينيك .................. باءٌ
... يا أسماء الأشياء كلها ... وسفّر
لايتعطَّف على حدقات المروج العطشى للبروق
لا ..
انكسارات ضوء
في جحر الميلاد الأخير للقبلة
... كان .... و... كنتِ........... حكاية خلق
عارية الكلمات ... الاصداء .... الـ ........
لاغير وميضِ رعشةٍ افترَّ عن .... سكووووووووووووون
تعرَّشَ رمشَ الكون ..
كنتُ ...فبان .... وانتِ آنُ دهْرٍ .... منزوع الجناح
....... بلا ذاكرة ... تخطّيني
على شفةِ العدم ....قسماتِ ظلٍّ أخضر............................ ياءٌ
ـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم العراقي
( ... ولكن !!! ) // بقلم الاستاذ الشاعر باسم عبد الكريم العراقي
نـــوافــير للآداب والثــقافة ... رئيس مجلس الأدارة الاستاذ الشاعر علاء الدين الحمداني
أهلاً وسهلاً بك أنت الزائر رقم
النصوص الأكثر قراءة اليوم
-
مساء المحبة والسلام الشاعر السوري عماد الحزاني عماد صلاح عبد الهادي الحزَّانِي شاعر سوري من مواليد دمشق، عام 1986م، يقيم حاليا في مصر في م...
-
2. ديوان جديد قال لي ... ترجل .. انزوي في مرتكن من نور أسمائهم .. تتلى على مسامع الغادين لا تأبه .. من فراغ ... ثِقال احمالهم مالك...
-
"لنْ يّخذُلَكِ الزَمانُ" أيا أنتِ ويامَن في الشرايينِ عطرُها يَفور ومع النبضاتِ كلما دارتْ تدور وسِرُّها عالَمٌ، يُغرِقَ الكونَ وي...
-
ازهرت على درب الندم اتعاطى السراب نرجسيا على شفاه المجاز ، نجمة منحدرة من ذئاب عيونك بمعركة اخيرةاشعارها أناك، سامضي انا بنبالك المتسلل نصل...
-
ها أني قد وقفت على ضفافك يا ليلي الطويل أعانق نجوم السماء الملم شتات خيالي لعلي اساهر طيفه بين الاحداق اجلد حلما اغرقني في غفوة السبات ذنبه ...
-
سيدة العمر ... من أين لي ... ياسيدتي أن آتي بسماء ثامــنة تشابه الليل الهارب بعينيك تكثّفني أحلامك منها بشراييــــن الأغنيات تشظيني ....
-
غيبوبة اقْرَأ كتابكِ الْمَفْتُوح أَقْلِبُه ذَات يمين وشمال، أغوص فِي تَفَاصِيل ، عناوين نَاعِمَة الْمَلْمَس ، اتمعن فِي قِرَاءَةِ عوالمك الم...
-
الإيثار حط الطائر المهاجر رحاله في ( السليمانية ) حيث الجبال العالية وأشجار الجوز والبلوط وناسها البسطاء الطيبون ومدينة ألعاب ( جيفي ل...
-
وجوهٌ وساعاتْ عادل قاسم **** واهِمةٌ... وَهيَ تجاهد.. ُ أنْ ﻻتَضْمَحِل.. هذهِ الشمعةُ التي.. تترنمُ بالضياءْ ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، يَتخبطُ ف...
-
ظهور عفوي ......... تتسرّبُ حول أصابعي سطوري المخفية المخفية تماماً وها أنت تهبّ في ذاكرتي: وجع المواويل عطش المزامير وعلى كلمةٍ صادقةٍ لهد...
مجلة نوافير /قــسم الأرشيف
-
◄
2023
(607)
- نوفمبر 2023 (2)
- أكتوبر 2023 (26)
- سبتمبر 2023 (53)
- أغسطس 2023 (114)
- يوليو 2023 (107)
- يونيو 2023 (73)
- مايو 2023 (62)
- أبريل 2023 (36)
- مارس 2023 (56)
- فبراير 2023 (54)
- يناير 2023 (24)
-
◄
2022
(216)
- ديسمبر 2022 (25)
- نوفمبر 2022 (14)
- أكتوبر 2022 (18)
- سبتمبر 2022 (50)
- أغسطس 2022 (13)
- يوليو 2022 (13)
- يونيو 2022 (14)
- مايو 2022 (19)
- أبريل 2022 (7)
- مارس 2022 (2)
- فبراير 2022 (27)
- يناير 2022 (14)
-
◄
2021
(712)
- ديسمبر 2021 (28)
- نوفمبر 2021 (17)
- أكتوبر 2021 (14)
- سبتمبر 2021 (11)
- أغسطس 2021 (21)
- يوليو 2021 (71)
- يونيو 2021 (56)
- مايو 2021 (59)
- أبريل 2021 (104)
- مارس 2021 (69)
- فبراير 2021 (108)
- يناير 2021 (154)
-
◄
2020
(190)
- ديسمبر 2020 (108)
- نوفمبر 2020 (61)
- أكتوبر 2020 (21)
-
◄
2019
(31)
- يناير 2019 (31)
-
▼
2018
(1010)
- ديسمبر 2018 (64)
- نوفمبر 2018 (109)
- أكتوبر 2018 (125)
- سبتمبر 2018 (68)
- أغسطس 2018 (21)
- يوليو 2018 (73)
- يونيو 2018 (68)
- مايو 2018 (98)
- أبريل 2018 (146)
- مارس 2018 (124)
- فبراير 2018 (108)
- يناير 2018 (6)
-
◄
2017
(785)
- ديسمبر 2017 (97)
- نوفمبر 2017 (5)
- أكتوبر 2017 (93)
- سبتمبر 2017 (79)
- أغسطس 2017 (173)
- يوليو 2017 (142)
- يونيو 2017 (140)
- مايو 2017 (56)
اخر المشاركات على موقعنا
بحث هذه المدونة الإلكترونية
أحدث التعليقات
Translate
من نحن
نـــوافــير للآداب والثــقافة ... مجلة عراقية عربية 📰 رئيس مجلس الأدارة الاستاذ الشاعر علاء الدين الحمداني
جميع الحقوق محفوظة لدى مجلة نوافير الإليكترونية ©2018
تنوية
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة المـجلة ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق