............................
ليتَّ المحبَّةَ تنتزعْ في جوانبي
أكسيْ بهاولدي النَجِيبُ الأطيَـبُ
شغلَ الفؤاد فما لي .......منْ قوةٍ
وحنين قلبي... أينَ منهُ المَهربُ
دَعْ عنكَ مايروى لأ عمالِ التقاة
واذكُر حبيباً في هواك ينحـبُ
واذكرْ معانقةَ القلوبِ إلي...الإله
لابَـد حبَّي يروي فؤادك َويُكتبُ
لم أغفلك حيناً بالطفولة والصبا
وأراك حلمي... وأنـتَ لاهٍ تلعـبُ
والرُّوحُ إليكَ مطويةٌ كما تركتَهـا
ستَردُّها لبنيكَ يوماً........وتُسلَـبُ
وغرورُ دنيـاكَ التي تلهو بها ولكم
أغوتني وحقيقتُهـا خيالٌ يذهـبُ
والعمرُ فاعلـمْ والمطيةـُ ...كلاهمـا
بهمـا السعادة......تُُّعتليك وتُسـلبُ
ولدي وصيتي إن للأخلاق وطن
علماً يقيناً فيه تعلو....... وتُنسب.ُ
أحرف.
محمدعلي العريجي
اليمن................

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق