قصص الشوق باتت
غريبة ..تحتضر
واخيرا ..افترشت
نعش الحرية ....
رصيف الذكريات
يسحقني بعجلات واهية
تاركا فيض روحي
متناثرة على اعتاب دكاكين
المنفى ....
قيد التجربة ...
فرح ينتظر على اعتاب
الحزن لم يفتح له الباب
ابدا .....
رسائل دفينة
تحفر في الذاكرة
خطوط دفاع للمباغتة
تفشل في الصمود
محطات القطار تضح بالمسافرين
حقائب السفر تبكي
على مقاعد الانتظار
رحلة متأخرة ...
قلوب اعتادت الخذلان
تمد النبض ...لتلتقط انفاس
باتت اوهن
من خيط العنكبوت ....
امرأة تنوح ...
غدر الزمان
واخوة يوسف
عند الجب ينتظرون
يطاردون قافلة العزيز .....
رسائل يغادرها القلم
حبر يسيل ..
حروف تشتكي الوجع
ساعي البريد مازال في الانتظار ..
#عطاياالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق